The winning entry has been announced in this pair.There were 7 entries submitted in this pair during the submission phase. The winning entry was determined based on finals round voting by peers.Competition in this pair is now closed. |
قد لا يلقي الكثير منا بالاً حينما يتعرض لمشكلة تجعله يظهر بمظهر سخيف عند قيامه بتقديم الأخرين ولا يعير ذلك اهتمامه بل يمر عليه مرور الكرام. وربما تساورك الحيرة عندما تقوم بتقديم شخص ما وتسأل نفسك هل تستخدم اسمه الأول أو الأخير أو تعرفه بكليهما وهل تستخدم صفة للتعريف مثل ("هذا صديقي ،.....) بل وتحتار عندما تتساءل هل يقع على كاهلك مسئولية تعريف شخصين ببعضها البعض في موقف مررت به.ولكن هذا الأمر يعتبر كغثاء السيل إذا ما قارناه بالكابوس الذي لا مفر منه عندما يُفرض عليك تقديم شخص قد نسيت اسمه. قد تتعرض مرة لنسيان اسم شخص أو أشخاص قابلتهم مرة واحدة أو مرتين أو انقطعت عنهم لمدة معينة. ولكن في كثير من الأحيان تنسى اسم شخص كان يجب عليك أن لا تنساه لأن هذا الشخص سيشعر وكأنك قد أهنته إذا لم تتذكر اسمه. باختصار سوف يكون نسيانك هنا بمثابة خطوة خاطئة في هذا الصدد. وإذا ما حدث ذلك، فسوف تصبح في موقف عسير. ولقد رأيت بنفسي مئات ممن دخلوا في مثل هذا المواقف يحاولون الخروج منها واستدراك الأمر بطرق شتي تتراوح بين تقديم اعتذار مفعم بالحرارة مثل (يا ألهي! أنا آسف، أوه، لا يمكنني أن أكون قد نسيت أسمك!") وبين أخرين يرفعون أيديهم إلى أعلي ثم يذهبون بعيداً. ولكن هناك طرق أفضل للتعامل مع هذه الزلات القاسية. في المرة القادمة عندما تشعر بأنه قد أسُقط في يدك وأن تفكيرك قد أصابه الشلل أثناء قيامك بعملية تقديم الأشخاص ، حاول الأتي : أجبرهم على التعريف بأنفسهم. فهذه أسلس وأفضل طريقة لتغطي بها الزلة التي أحرجتك بها خيانة ذاكرتك. ولو قمت بأداء هذا الأمر ببراعة فلن يساور أحد أبداً الشك فيك. ولو نسيت اسم أي أحد أعضاء المجموعة، أستدر أولاً إلى ذلك الشخص وعلى ثغرك ابتسامه موجهة إليه ثم استدر بعد ذلك داعياً شخص تتذكر اسمه وقل مثلاُ " هذا لندن بوند" ومن ثم استدر مرة أخرى تجاه الشخص الذي نسيت اسمه. ستجد أن هذا الشخص الذي لم تذكر اسمه بعد سوف يقوم تلقائيا (رد فعل تلقائي) قائلاً " سعدت بلقاؤك يا لندن ، أسمي سيلفيا كوبر وفي الغالب تجده يمد يده لمصافحتك" | Entry #832 Winner
|
يرى كثيرون أن مشكلة الشعور بالارتباك عند التعارف من المواقف العادية. فكثيراً ما نحار – أنقدم امرؤًا باسمه، أم باسم عائلته، أم بكليهما؛ أم نعرِّفه بعبارة استهلالية من مثل ("إليكم صديقي، ـــــــــــــــــــ")؛ بل ونحار إن كان حقيق علينا، في موقف ما، أن نقدم شخصين كلاً منهما للآخر. و ما أهون هذا كله إذا ما قورن بكابوس الاختلاط الذي لا مفر منه فيما يبدو حين يتوجب علينا أن نقدم امرؤًا قد نسينا اسمه! و لئن نسينا اسم من التقيناه ذات مرة، أو مرتين، أو من لم نلتقه لحين، فلا بأس؛ غير أنه كثيراً ما نلتقي امرؤًا حري بنا أن نعرف اسمه؛ فنسيء إليه بجهلنا إياه. و نوشك أن نقع في خطأ يؤلمنا حرجاً و أي ألم! و قد رأيت من الخلطاء كثيرين كثيرين، قد تباينت مسالكهم في مثل هكذا موقف؛ فتراهم إما مقبلين بفيض من الأسف ("وا أسفاه، معذرة يا زيد، وعجباً أني نسيت اسمك!") أو نافضي أيديهم منسحبين. غير أن هناك من السبل الناجعة ما يعينك على مثل هكذا سهو... كأن تدفعهم لتقديم بعضهم بعضاً. فما ألطفها من حيلة وما أجودها من وسيلة؛ إن أجدتها ما ارتاب واحد في أمرك أبداً. فإذا ما نسيت اسم أحدهم، بادره مبتسماً، ثم استدر لمن تذكر اسمه ذكراً، داعياً إياه، قائلاً: "أقدم لكم فلاناً أو فلانة"، وبعدها، التفت دون تكلف لمن نسيت اسمه؛ ولسوف يهم تلقائياً (كرد فعل منعكس) قائلاً "سرني لقاؤك يا فلان، و أنا اسمي كذا"، فتقدَّم مصافحاً | Entry #1058
|
تأتي على العديدين منا بلا شك مواقف محرجة يتملك المرء خلالها الارتباك وتخونه فيها أصول اللباقة عندما يتولي التقديم بين شخصين يتقابلان لأول مرة. ففي كثير من الأحيان لا تدري إن كان من الأصح والأولى أن تبدأ بتقديم الشخص مستهلاً ذلك باسمه الأول أم باسم عائلته أم بكليهما، وما إذا كان من الواجب أن تسبق الاسم بوصف مناسب (كأن تقول "أُعَرّفُك بصديقي فلان الفلاني")، بل وما إذا كنت أنت فعلاً الشخص الذي ينبغي حقاً أن يتحمل مئونة وعبء هذا الأمر من الأصل. بيد أن كل هذا مهما ثقلت على المرء وطأته لا يعدو أن يكون مشكلة تافهة مقارنة بالورطة الحقيقية التي تتراءى أمامك ككابوس مرعب عندما تجد نفسك مضطراً لتقديم شخص تكون قد نسيت اسمه، وكأنما أتت عليه ممحاة فمسحته مسحاً من ذاكرتك! وقد يشفع لنا في مثل هذه المواقف أننا لم نلتق الشخص مجهول الاسم إلا مرة أو مرتين فقط في العمر، أو أن يكون قد مضى حين كامل من الدهر منذ آخر مرة طالعنا فيه وجهه الكريم. لكن ما يحدث غالباً ويحز في النفس كثيراً أن يكون هذا الشخص إنساناً يُفترض بنا أننا نعرفه حق المعرفة، وأنه بالتالي سيحس إهانة لا تُغتفر إذا وجدنا قد نسينا اسمه، ففي ذلك إساءة أدبية غير محمودة لشخصه إن موقف كهذا بلا شك يوقع في النفس ألماً وحزناً جماً إذا حدث، وقد وقفت على كثيرين يحاولون تجاوز مثل هذه المواقف المحرجة بأساليب شتى، والتي تتفاوت بين الإسراف في الاعتذار المغلف بمسحة من المُزاح لعل هذا يحفظ ماء الوجه ("يا ألطاف الله، أأ ..أنا آسف جداً، يا ربي! إخص! مش عارف اسمك راح من بالي ازاي! أنا واكل فول النهاردة ولا إيه!) وبين أن يلوحوا بأياديهم المرتبكة في محاولة يائسة لتبرير موقفهم وقد انعقد لسانهم عن النطق، ثم لا يلبثوا أن يلقوا بحجة واهية تبرر انسلالهم إلى الخارج في هدوء وانتهاز فرصة لمسح عرقهم المتصبب. بيد أن هناك على خلاف الوسيلتين السابقتين وسائل أخرى أفضل بمقدورك اللجوء إليها مستقبلاً كي تتحاشي بها هذه السقطة! وإليك حيلة تستحق أن تجربها إذا ما خانتك الذاكرة مرة أخرى في موقف كهذا: تقوم فكرة الحيلة على أن تحاول بدهاء أن تستدرج من تجهل اسمه استدراجاً لأن يتولى هو عوضاً عنك التعريف بنفسه، فتلك هي أفضل الوسائل وأكثرها تمويهاً لكي تنجو من الزلات المحرجة التي توقعك فيها ذاكرتك. وعلى قدر إجادتك لدورك فيها، ستنطلي الحيلة على الجميع ولن يستطيع أياً منهم أن يتشكك في نيتك من وراءها. وإليك الطريقة: إذا لم تسعفك ذاكرتك باسم شخص معين ووجدت نفسك مرغماً على تولي مهمة تقديمه إلى الآخرين، يمم وجهك في بداية الأمر شطر هذا الشخص وارسم على محياك ابتسامة عريضة، ثم تحول بعدها قبالة شخص آخر تعرف اسمه وتولي تقديمه للشخص المجهول قائلاً "أحب أعرفك... أستاذ عادل أدهم"، ثم صوب نظرة خاطفة ذكية إلى الشخص المجهول ولسانك حالك يدعوه للتقدم والترحيب بعادل أدهم لتجده وقد أُستدرِج دون أن يدري لأن يهب في تلقائية (مبعثها ردة فعله المنعكسة إزاء الموقف) قائلاً "فرصة سعيدة يا أستاذ عادل ....أنا سمير صبري" وقد زاد على هذا بأن مد يده للمصافحة، هذا بينما تتنفس أنت الصعداء! | Entry #1084
|
لا تعدو مشكلة الحيرة تجاه القيام بتقديم الأفراد لبعضهم البعض بالنسبة لغالبيتنا كونها مجرد مشكلة "موقف غير اعتيادي" . فقد تجد نفسك في معظم الأحيان غير واثق من تقديم شخص ما مستخدماً اسمه الأول أو لقبه أو كلاهما معا، وما إذا كان يجب أن تستخدم صيغة من صيغ الوصف مثل " صديقي -----------" وأيضا الحيرة تجاه ما إذا كنت مسئولا عن تقديم شخصين في موقف معين. ولكن كل هذه الأشياء تعد مواقف بسيطة مقارنة بالكابوس الأزلي عندما تجد نفسك مضطر لتقديم شخص نسيت اسمه. أن تنسى اسم شخص ما قد قابلته مرة أو اثنتين أو لم تقابله منذ فترة، فهذه نقرة، ولكن غالباً ما يكون هذا الشخص هو شخص يجب أن تعرف اسمه وغالباً سيشعر بإهانة شديدة عندما يكتشف أنك لا تعرف اسمه. وبعبارة أخرى، قد يؤخذ تصرفك على انه نوع من عدم اللياقة. وحينما يحدث هذا فهو نوع من العذاب المطبق. ولقد شاهدت مئات من الأشخاص في مناسبات اجتماعية وهم يحاولون التعامل مع هذا الموقف بطرق مختلفة. تتراوح ما بين الاعتذار المرح (" يا إلهي - آسف جدا- حقيقة لا أصدق أني نسيت اسمك !" ) إلي التلويح بأيديهم يأساً والانصراف بعيدا. ولكن هناك طرق أفضل للتعامل مع مثل هذا النوع من الزلات العقلية. ففي المرة القادمة حينما تصاب بالنسيان وأنت تقوم بتقديم الأفراد لبعضهم البعض حاول أن تجرب الحيلة التالية: حاول أن تجبرهم علي تقديم أنفسهم. وهذه هي أسهل وأكثر الطرق فعالية للتعامل مع زلات الذاكرة. وحينما تؤدى بطريقة جيدة، فلن يرتاب بك أحد مطلقاً. فإذا ما نسيت اسم شخص ما في المجموعة، انظر تجاه هذا الشخص بابتسامة، ثم أنظر بطريقة موحية إلي شخص تتذكر اسمه في المجموعة قائلا " السيد ليندن بوند " واستدر بطريقة عفوية إلي الشخص الذي نسيت اسمه. وسيقوم الشخص الذي لم تقوم بتقديمه بطريقة أوتوماتيكية ("نوع من رد الفعل التلقائي") بقول "سعدت بلقائك يا ليندن, أنا سليفيا كوبر" وسيقومان عادة بمصافحة بعضها البعض. | Entry #764
|
يعرف الكثيرون أن الوقوع في حرج لدى تقديم الآخرين ليس موقفاً "غير مألوف"، ففي كثير من الأحيان قد تجد نفسك في حيرة حول تقديم الشخص باسمه الأول، لقبه أو كليهما، أو حول استخدام صفة تعريفية مثل ("هذا صديقي فلان")، كما يمكن أن تحتار أيضاً حول مدى مسؤوليتك عن تعريف شخصين ببعضهما في لقاء ما. لكن جميع هذه الأمور تهون مقارنة مع الكابوس الذي يبدو محتماً في المجتمعات : أن تجد نفسك ملزماً بتقديم شخص قد نسيت اسمه. وقد يحدث أن تنسى اسم شخص التقيت به مرة أو مرتين، أو أسماء أشخاص لم ترهم منذ مدة طويلة، ولكن الأدهى أن يكون من نسيت اسمه شخصاً يتوجب عليك فعلاً معرفته، وسيشعر بالإهانة حين يتحقق من نسيانك، بكلمات أخرى أنت تواجه زلة اجتماعية وشيكة. هذا الموقف مؤلم للغاية عند وقوعه وقد راقبت مئات رواد المجتمعات يحاولون معالجته بطرق مختلفة تتراوح بين الاعتذار المسهب (" يا إلهي، أنا في غاية الأسف، ويحي، واه، لاأصدق أنني نسيت اسمك !") حتى رفع الأيادي تسليماً ومغادرة المكان. لكن هناك طرقاً أخرى للتعامل مع هذه الزلات الذهنية، ففي المرة القادمة التي تعجز فيها عن تقديم شخص ما، جرب الحيلة التالية، وأجبره أن يعرف بنفسه، فهذه أسلس الطرق وأكثرها فعالية للتعامل مع فشل ذاكرتك، وإذا تم تنفيذها بشكل جيد لن يشعر أحد بنسيانك. إذا كنت قد نسيت اسم إحدى أفراد المجموعة، واجهها بابتسامة، ثم بادر نحو شخص آخر تتذكر اسمه قائلاً: " هذا ليندن بوند" ثم ألق نظرة عارضة نحو تلك التي نسيت اسمها، وعندها ستبادر من لم تذكر اسمها بعد بالحديث بشكل تلقائي (هذا رد فعل طبيعي) قاثلة: "تشرفت بلقائك يا ليندن، أنا سيلفيا كوبر" ويرافق ذلك عادة مد اليد للمصافحة. | Entry #820
|
لا تُعدُّ مشكلة الارتباك عند تعريف شخص على آخر "وضعاً غير مألوف" بالنسبة لكثيرين. قد تجد نفسك في كثير من الأحيان غير متأكد مما عليك أن تفعله؛ هل تعرّف الشخص باستخدام اسمه الأول أم اسم أسرته أم كليهما؟ وهل تستخدم مقدمة لجملة التعريف ("هذا صديقي...")؟ أو حتى تواجه حيرة في معرفة ما إذا كان من مسؤوليتك أن تجري عملية التعريف أو لا في وضع ما. ولكن كل هذه الأمور تهون مقارنة بالكابوس المحتوم عندما تضطر لتعريف شخص نسيت اسمه. قد يكون من الطبيعي أن تنسى اسم شخص التقيت به مرة أو مرتين، أو شخص لم تره منذ وقت طويل. ولكن يحدث كثيراً أن تنسى اسم شخص ينبغي عليك ألا تنساه، شخص سيشعر بالإهانة إذا علم أنك نسيت اسمه. هذه هي الزلّة بعينها. يكون هذا كرباً شديداً عندما يحدث، وقد شاهدت مئات ممن حدث معهم هذا يتخبطون في محاولة للتعامل مع الموقف بطرق مختلفة؛ من المبالغة في الاعتذار بحرج: ("يا إلهي، أنا آسف جداً، رباه، لا أصدق أنني نسيت اسمك!")، إلى التلويح بأيديهم في الهواء والابتعاد. ولكن توجد طرق أفضل للتعامل مع هذه الزلة الذهنية. عندما ترتبك لنسيان اسم شخص عند القيام بعملية تعريف في المرة القادمة، جرب إحدى الحيل التالية: أجبر الشخص على تعريف نفسه. هذه أسهل الطرق في معالجة هفوة ذاكرتك، وأكثرها فعالية. وعندما تقوم بذلك بشكل جيد، لن يشك أحد فيك مطلقاً. إذا نسيت اسم شخص ما في المجموعة، استدر إلى ذلك الشخص أولاً وابتسم، ثم توجه إلى شخص تتذكر اسمه وقل: "هذا ليندن بوند"، ثم استدر ثانية نحو الشخص المنسي. عندها ستجد أن الشخص الذي لم تذكر اسمه بعد سيقول تلقائياً (وهذا فعل انعكاسي لاإرادي): "تسرني رؤيتك يا ليندن، أنا سيلفيا كوبر" ويمد يده للمصافحة. | Entry #1211
|
إن مشكلة التلبك عند التعريف بالآخرين ليس أمرا نادرا لدى الكثير من الناس . قد تجد أنك متردد : أتعرف بأحدهم مستخدما اسمه الأول أم الأخير أم كليهما ؛ أتعرف به بصفة (هذا صديقي ــــــــــــــ ) ؛ أم حتى لو كان من واجبك أصلا أن تعرف بشخصين أحدهما للآخر في موقف محدد . ولكن كل هذا يهون لو قورن بكابوس لا مفر منه عندما تضطر إلى التعريف بشخص لا يحضرك اسمه أثناء الاختلاط بالناس في الحفلات . إن نسيانك لاسم الشخص الذي لم تقابله إلا مرة أو مرتين أو الشخص الذي لم تلتق به منذ مدة لهو أمر هين . ولكن ما أكثر ما يكون هذا الشخص ممن ينبغي عليك أن تعرف اسمه . ولسوف يشعر بالإهانة عندما يكتشف أنك تجهل ذلك . بمعنى آخر ، إنها زلة في طور التكوين . إنه لهو العذاب الأليم عندما يحدث ذلك . ولقد شاهدت المئات من المختلطين يحاولون التصرف بشتى الطرق ، بدءا بالذي يقدم الأعذار الغزيرة ( يا إلهي ، إني آسف جدا ، يا ربي ، أه ، لا أصدق أنني نسيت اسمك ) إلى الشخص الذي يلقي بيديه إلى السماء موليا دبره . ولكن هناك طرق أفضل لمعالجة مثل هذه الزلة في الذاكرة . فلو خانتك ذاكرتك في المرة القادمة فجرب الحيلة الآتية : أجبروهم على أن يعرفوا بأنفسهم ، فهذا ألطف طريقة وأجداها لمعالجة زلة الذاكرة لديك . فإن أحسنت القيام بذلك فلن يرتاب فيك أحد . عندما يغيب عنك اسم شخص في المجموعة ، توجه إليه أولا ثم ابتسم . بعد ذلك توجه إلى شخص تذكر اسمه محتفيا به قائلا : " هذه ليندن بوند " ، ملتفتا إلى الشخص المنسي اسمه بطريقة عفوية . فسوف يقول الشخص الذي لم تذكر اسمه بعد تلقائيا ( إنها ردة فعل ) : " أنا سعيدة بلقائك يا ليندن ، أنا سيلفيا كوبر " ، وعادة ما يمد الشخص يده للمصافحة . | Entry #1064
|