Translation contest

Waleed Mohamed has won the English to Arabic translation contest
Thread poster: María Florencia Vita
María Florencia Vita
María Florencia Vita
Local time: 06:46
SITE STAFF
Contest entry #498466 Jan 29, 2007

Dear members,

I am very happy to announce that Waleed Mohamed has won the English into Arabic section of ProZ.com first translation contest.

A total of 5 translations were received for this language pair. The ones that received at least 2 votes are shown below, including the name of the poster, and the amount of votes and the comments received by each of these entries.

The general results were:
Dear members,

I am very happy to announce that Waleed Mohamed has won the English into Arabic section of ProZ.com first translation contest.

A total of 5 translations were received for this language pair. The ones that received at least 2 votes are shown below, including the name of the poster, and the amount of votes and the comments received by each of these entries.

The general results were:



The source text for this contest was:


When she moved into his tiny house in Stroud, and took charge of his four small children, Mother was thirty and still quite handsome. She had not, I suppose, met anyone like him before. This rather priggish young man, with his devout gentility, his airs and manners, his music and ambitions, his charm, bright talk, and undeniable good looks, overwhelmed her as soon as she saw him. So she fell in love with him immediately, and remained in love for ever. And herself being comely, sensitive, and adoring, she attracted my father also. And so he married her. And so later he left her - with his children and some more of her own.

When he'd gone, she brought us to the village and waited. She waited for thirty years. I don't think she ever knew what had made him desert her, though the reasons seemed clear enough. She was too honest, too natural for this frightened man; too remote from his tidy laws. She was, after all, a country girl; disordered, hysterical, loving. She was muddled and mischievous as a chimney-jackdaw, she made her nest of rags and jewels, was happy in the sunlight, squawked loudly at danger, pried and was insatiably curious, forgot when to eat or ate all day, and sang when sunsets were red. She lived by the easy laws of the hedgerow, loved the world, and made no plans, had a quick holy eye for natural wonders and couldn't have kept a neat house for her life. What my father wished for was something quite different, something she could never give him - the protective order of an unimpeachable suburbia, which was what he got in the end.

The three or four years Mother spent with my father she fed on for the rest of her life. Her happiness at that time was something she guarded as though it must ensure his eventual return. She would talk about it almost in awe, not that it had ceased but that it had happened at all.



And Waleed's winning translation into Arabic was:





عندما انتَقَلَت إلى مَنْزلهِ الصغير في اسْتراود وتولّت مَسْئوُلِية أَبْنَائهِ الصّغار الأَرْبَعة، كَانَت الأُمّ تَبْلغ من العمر الثلاثين ولا تَزال تتمتع بالجمالِ الذي لا يَخْفى عَلَى أَحَد. وأَعْتَقدْ أَنّها لَمْ تُقابل أحداً مثْله منْ قبل، فأبي كَان شَاباً مُتَزمّتاً إلى حَدٍ مَا، بَهَرَها مُنْذ أن رأتْه لأول مرة بِنُبلهِ الخالص وبسَمْته وخُلُقه وبموسيقاه وطُمُوحَاته وبسِحره وكلامه المعسول ونَظراتهِ الأخّاذة. لذلك، ما لبِثتْ أن وَقعت في حبّه الذي استحوذ عليْها إلى الأبد. وبما أنّها كَانَت إنْسَانة جميلة ورَقيقةً وحَساسةً، فقد انْجذَب أبي إلَيْها أيضاً، ولذلك تَزوّجها، ثم هَجرَها بَعْد ذَلك وبَقيْت هِي مَع أَطْفَالهِ وأطفالٍ آخرين لها أنْجبتهم من غَيْره.

عندما هَجَرنا أبي، أتَتْ أمي بِنا إلى القريةِ وبَدأتْ مِشْوارِ الانْتِظار الذي بَلَغَ الثّلاثين عاماً، ولا أظنّ أنّها عَرَفتْ في يومٍ مِن الأيام ما الذي جَعلَه يَهْجرها، بالرّغْمِ من أنّ الأسْباب كانَت واضحةً وضُوح الشّمسِ، فهي قَدْ بَلَغتْ حدَّ الإفْراطِ من حَيْث أمانَتها وتَصَرفاتِها الّتي تَصْدر مِنْها عَلَى الفِطْرةِ أَمام رجلٍ مُتَهوّرٍ مِثْل أبي؛ ولَمْ تَكنْ أُمّي مواكبةً بالمرّة لِنظامِ حَيَاتِه الرّتيب. وفَوُق كُلّ هذا، كانُت أُمّي فَتاةً ريفيّةً غيْر مُتّزنة، شديدة الانفعال ووافِرة الحَنَان. لقدْ كَانَت مُبَلبَلَةً ومُزْعِجَةً مثْل غُرابِ البَيْن، وكَانَت تَرْضى بحظّها فِي الحَيَاة وتَتَقبّل السرّاء والضرّاء، وتَسْعَد بِضيَاءِ الشّمْس وتَصِيح بعُنْفٍ فِي وَجْهِ الخَطَر، وتُحَدّق بإمعانٍ ولَدَيْها فُضُول لا يُمْكن إِشباعه، وكَانَت تَنْسى مَوْعد تَنَاوُل الطّعَام أوْ مَتَى تَناولَت الطّعَام طُوال اليوم، وكَانَت تُغَنّي عِنْدَما يَمْتَلأ الأفُق حُمرةً عِنْد غُروب الشّمْس. كَانَت تَحْيا حَيَاةِ المَرَحِ والبَسَاطة وكَانَت تُحبّ الدُنيا ولَمْ تَكُن تَعيش وفْق خطَطٍ مُعيّنة وكَانَت سُرعَان ما تَنْظُر إلى عَجَائِب الطّبِيعة نَظْرة دِينِية ولَمْ يَكنْ بَيْتها مُرتَباً في يومٍ مِن الأيّامِ. مَا كَان يَتَمناه أبِي كَان شَيْئاً مُخْتَلفاً، شَيْئاً لَمْ يَجِده مُطْلقاً مَع أُمّي، ألا وهُو أنْ يَنْعَم بِحَياة الحَضَر الخَالِصَة وهذَا ما نَاله فِي النِّهايَة.

لَقَدْ عَاشَتْ أُمّي طُوال بَقِيّة حَيَاتِها عَلى ذِكْرَيات الثّلاث أو الأَرْبعِ سَنَوات التِي أَمْضَتها مَعَ أَبِي. وكَانَت تُدافِع عَن سَعَادَتِها فِي ذَلِك الوَقْت كَمَا لَوْ أنّهَا مُتَأكِّدَة مِن عَوْدة أَبِي فِي النّهايَة. وكَانَت تَتَحدّث عَن عَوْدَتِه بِلَوْعَةٍ شَديدةٍ، فَلا هِي كَفّت عَن الحَدِيث ولا أَبِي عَاد.




This topic is an announcement only. To congratulate those members who took part, please write to them directly via their profiles. To discuss your experience as a participant in the contest (as a contestant or a voter), please use this thread: http://www.proz.com/topic/67110

Please find the guidelines and general information for the contest here.

Thank to all participants for devoting your time, effort and passion on this first ProZ.com's translation contest

Regards,
Florencia
Collapse


 
Contest entry #508252
Contest entry #508252 Feb 11, 2007






عندما انتَقَلَت إلى مَنْزلهِ الصغير في اسْتراود وتولّت مَسْئوُلِية أَبْنَائهِ الصّغار الأَرْبَعة، كَانَت الأُمّ تَبْلغ من العمر الثلاثين ولا تَزال تتمتع بالجمالِ الذي لا يَخْفى عَلَى أَحَد. وأَعْتَقدْ أَنّها لَمْ تُقابل أحداً مثْله منْ قبل، فأبي كَان شَاباً مُتَزمّتاً إلى حَدٍ مَا، بَهَرَها مُنْذ أن رأتْه لأول مرة بِنُبلهِ الخالص وبسَمْته وخُلُقه وبموسيقاه وطُمُوحَاته وبسِحره وكلامه المعسول ونَظراتهِ الأخّاذة. لذلك، ما لبِثتْ أن وَقعت في حبّه الذي استحوذ عليْها إلى الأبد. وبما أنّها كَانَت إنْسَانة جميلة ورَقيقةً وحَساسةً، فقد انْجذَب أبي إلَيْها أيضاً، ولذلك تَزوّجها، ثم هَجرَها بَعْد ذَلك وبَقيْت هِي مَع أَطْفَالهِ وأطفالٍ آخرين لها أنْجبتهم من غَيْره.

عندما هَجَرنا أبي، أتَتْ أمي بِنا إلى القريةِ وبَدأتْ مِشْوارِ الانْتِظار الذي بَلَغَ الثّلاثين عاماً، ولا أظنّ أنّها عَرَفتْ في يومٍ مِن الأيام ما الذي جَعلَه يَهْجرها، بالرّغْمِ من أنّ الأسْباب كانَت واضحةً وضُوح الشّمسِ، فهي قَدْ بَلَغتْ حدَّ الإفْراطِ من حَيْث أمانَتها وتَصَرفاتِها الّتي تَصْدر مِنْها عَلَى الفِطْرةِ أَمام رجلٍ مُتَهوّرٍ مِثْل أبي؛ ولَمْ تَكنْ أُمّي مواكبةً بالمرّة لِنظامِ حَيَاتِه الرّتيب. وفَوُق كُلّ هذا، كانُت أُمّي فَتاةً ريفيّةً غيْر مُتّزنة، شديدة الانفعال ووافِرة الحَنَان. لقدْ كَانَت مُبَلبَلَةً ومُزْعِجَةً مثْل غُرابِ البَيْن، وكَانَت تَرْضى بحظّها فِي الحَيَاة وتَتَقبّل السرّاء والضرّاء، وتَسْعَد بِضيَاءِ الشّمْس وتَصِيح بعُنْفٍ فِي وَجْهِ الخَطَر، وتُحَدّق بإمعانٍ ولَدَيْها فُضُول لا يُمْكن إِشباعه، وكَانَت تَنْسى مَوْعد تَنَاوُل الطّعَام أوْ مَتَى تَناولَت الطّعَام طُوال اليوم، وكَانَت تُغَنّي عِنْدَما يَمْتَلأ الأفُق حُمرةً عِنْد غُروب الشّمْس. كَانَت تَحْيا حَيَاةِ المَرَحِ والبَسَاطة وكَانَت تُحبّ الدُنيا ولَمْ تَكُن تَعيش وفْق خطَطٍ مُعيّنة وكَانَت سُرعَان ما تَنْظُر إلى عَجَائِب الطّبِيعة نَظْرة دِينِية ولَمْ يَكنْ بَيْتها مُرتَباً في يومٍ مِن الأيّامِ. مَا كَان يَتَمناه أبِي كَان شَيْئاً مُخْتَلفاً، شَيْئاً لَمْ يَجِده مُطْلقاً مَع أُمّي، ألا وهُو أنْ يَنْعَم بِحَياة الحَضَر الخَالِصَة وهذَا ما نَاله فِي النِّهايَة.

لَقَدْ عَاشَتْ أُمّي طُوال بَقِيّة حَيَاتِها عَلى ذِكْرَيات الثّلاث أو الأَرْبعِ سَنَوات التِي أَمْضَتها مَعَ أَبِي. وكَانَت تُدافِع عَن سَعَادَتِها فِي ذَلِك الوَقْت كَمَا لَوْ أنّهَا مُتَأكِّدَة مِن عَوْدة أَبِي فِي النّهايَة. وكَانَت تَتَحدّث عَن عَوْدَتِه بِلَوْعَةٍ شَديدةٍ، فَلا هِي كَفّت عَن الحَدِيث ولا أَبِي عَاد.








This translation received 3 votes



 
Contest entry #508662
Contest entry #508662 Feb 12, 2007

عندما انتقلت أمي للعيش مع أبي في بيته الصغير بمقاطعة ستراود، وأخذت على عاتقها مسئولية أطفاله الصغار الأربع، كانت في الثلاثين من عمرها، وكانت لا تزال تتمتع بجمالها الرائع. ولا أعتقد أنها قابلت شخصاً مثله في حياتها من قبل. فهذا الشاب المتزمت بعض الشيء قد أسرها بدماثة أخلاقه وم... See more
عندما انتقلت أمي للعيش مع أبي في بيته الصغير بمقاطعة ستراود، وأخذت على عاتقها مسئولية أطفاله الصغار الأربع، كانت في الثلاثين من عمرها، وكانت لا تزال تتمتع بجمالها الرائع. ولا أعتقد أنها قابلت شخصاً مثله في حياتها من قبل. فهذا الشاب المتزمت بعض الشيء قد أسرها بدماثة أخلاقه ومظهره وأخلاقه وموسيقاه وطموحاته وسحره وكلامه المنمَّق وملامحه الوسيمة التي لا يختلف عليها اثنان بمجرد أن وقعت عيناها عليه. فوقعت في حبه على الفور، وظلت كذلك إلى الأبد. ولأنها هي نفسها كانت ذات جمال ومشاعر وفتنة، فقد جذبت والدي إليها أيضا. فتزوجها، ثم هجرها بعد ذلك، تاركاً لها أطفاله علاوة على أطفالها أيضاً.

وعندما رحل، اصطحبتنا إلى هذه القرية وانتظرت. ظلت منتظرة طيلة ثلاثين عاما. لا أعتقد أبدا أنها كانت تعرف لماذا هجرها رجلها، برغم أن الأسباب بدت واضحة بما فيه الكفاية. فقد كانت صادقة وعلى سجيتها أكثر من اللازم بالنسبة لهذا الرجل الخائف، وكانت بعيدة كل البعد عن قوانينه المنظمة. كانت فتاة ريفية على كل حال، فوضوية، وهستيرية، وعاشقة. كانت متخبطة ومشاكسة كغراب المدخنة. صنعت لنفسها عشا من الخرق والجواهر، وكانت تشرق سعادة تحت ضوء الشمس. تصرخ بصوت حاد عند الخطر، وتهوى التطفل، ولا يشبع فضولها شيء. وكانت تارة تنسى الطعام، وتارة أخرى لا تكف عنه طوال اليوم، وكانت تغني عند رؤية حمرة الشفق. عاشت في حدود سياج الأشجار الذي كان يحيط بها، وعشقت العالم، لم تضع خططا لنفسها، سريعة البديهة لعجائب وغرائب الطبيعة، وما كانت لتحتفظ ببيت مرتب قط. كان أبي يتمنى شيئا مختلفا تماما، شيئا لم يكن في استطاعتها قط أن تمنحه إياه: النظام الوقائي الذي تتمتع به الضواحي البراقة، وهو ما حصل عليه في نهاية المطاف.

إن الثلاثة أو أربعة أعوام التي قضتها أمي مع أبي كانت قوتها الذي اقتاتت عليه للنهاية. فكانت سعادتها آنذاك بالنسبة لها بمثابة الضمان الذي يجب أن يكفل عودته إليها في النهاية. وكانت تكاد تتحدث عن سعادتها تلك بخوف ورهبة، لا خشية أن تكون قد انتهت، بل خشية أنها لم تكن موجودة من الأساس.



This translation received 2 votes and the following comment:
  • This is by far the best translation, it caught the essence of the text not just the words

Collapse


 


To report site rules violations or get help, contact a site moderator:


You can also contact site staff by submitting a support request »

Waleed Mohamed has won the English to Arabic translation contest






Trados Studio 2022 Freelance
The leading translation software used by over 270,000 translators.

Designed with your feedback in mind, Trados Studio 2022 delivers an unrivalled, powerful desktop and cloud solution, empowering you to work in the most efficient and cost-effective way.

More info »
TM-Town
Manage your TMs and Terms ... and boost your translation business

Are you ready for something fresh in the industry? TM-Town is a unique new site for you -- the freelance translator -- to store, manage and share translation memories (TMs) and glossaries...and potentially meet new clients on the basis of your prior work.

More info »